أضيف لكم وسائل عملية لاستثمار رمضان حاول أخي القارئ أن تستفيد منها لتنال جائزة رمضان:
(من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم ذنبه)
(من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم ذنبه)
- أجرك على الله.
- استشعر اقترابك من الملائكية في الصوم.
- المحافظة على الصلوات في وقتها.
- قراءة المأثورات.
- رمضان شهر القرآن.
- من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة.
- الصيام جنة من النار مالم تخرقها بكذب أو غيبة.
- الصاحب ساحب. فعليك بالصحبة الطيبة.
- الدعاء هو العبادة.
- ساعد من تستطيع مساعدته.
- صلْ رحمك ...حاول بصدق.
- الصدقة تطفئ الخطيئة.
- الحسنة تُذهب السيئة .....ولكن احذر سيئة المعاودة تنال من حسنة التوبة.
وقت العمل بالنسبة للعامل.
وقت الدراسة بالنسبة للطالب.
وقت الطبخ بالنسبة لربة البيت.
وقت متابعة الأولاد بالنسبة للوالدين.
وقت المناسبات التي لا تستطيع الفكاك منها.
وقت الراحة من العمل والدراسة والطبخ ومتابعة الأولاد.
وقت النوم.
وأشياء أخرى غيرها....
أخي الحبيب: لن أقول لك دع ذلك كله وفرّغ نفسك لرمضان والعبادة فيه واكتساب الحسنات (مع أنّ هذا أمرٌ طيب) ولكن أنت لا تعيش منعزلاً في جبل لتتفرغ من كل هذا فما العمل؟ وما الحلّ؟
السؤال: كيف تدير وقتك في رمضان من أجل استثمار أفضل؟ هاك بعض المقترحات:
- (إنما الأعمال بالنيات)، فاحتسب في كل ما مرّ ذكره بما أنك لن تسطيع تركه.
- (كل سلامى من الناس عليه صدقة.....حتى اللقمة تجعلها في فم امرأتك)
- عليك بما خفّ حملُه وغلا ثمنه: مثلاً:
- (سبحان الله تملأ الميزان) (سبحان الله والحمد لله تملأ ما بين السماء والأرض) (كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم).
- من نفّس عن مؤمن كربة.
- تفكّر ساعة خير من عبادة سنة (أو كما ورد).
- الوضوء سلاح المؤمن.
- المعصية ترجعك خطوات كثيرة فحاول الابتعاد ما أمكنك حتى لو لم تفعل الطاعة فابتعد عن المعصية.
- من فطّر صائماً كان له مثل أجر...ولو على شربة ماء، ولو على مذقة لبن.
استفد من وقتك:
- روي أن أبا هريرة كان يسبح في 12000 مرة، هل تصدق؟ أنا أصدق، هل تظنّ أنّه كان جالساً في بيته فقط يعدّ تسبيحاته؟
- حاولت الاقتداء ببعض الأئمة في القراءة والمطالعة فقرأت كتباً كثيرة فقط أثناء ركوبي في المواصلات من وإلى الجامعة ثم بعد ذلك من وإلى العمل. (ربما يقولون عنك مجنون ولكن لا تبتئس).
- (عليكم من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يملّ حتى تملّوا).
- لاتظنّ أنك تستطيع القيام بكل الأعمال فتلك أمنية جليلة وعظيمة ولكن ما لايدرك كله لا يترك جله.
- الله وزع القدرات كما وزع الأرزاق، فأي العمل أنت أقدر عليه فأكثر منه وأحسنه ما استطعت، ربما فتح لك في الصلاة ولم يفتح لك في الصدقة أو فتح لك في كثرة الذكر ولم يفتح لك في الصلاة وهكذا فاختر من العمل ما تظن أنك أقدر عليه.
هذه عجالة اسأل الله أن يأجرني أجر كل من يعمل بها أو بشيء منها
أعمال قلبية أولاً:
(من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم ذنبه)
(من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم ذنبه)
- أجرك على الله.
- استشعر اقترابك من الملائكية في الصوم.
أعمال جارحية:
- المحافظة على الصلوات في وقتها.
- قراءة المأثورات.
- رمضان شهر القرآن.
- من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة.
- الصيام جنة من النار مالم تخرقها بكذب أو غيبة.
- الصاحب ساحب. فعليك بالصحبة الطيبة.
- الدعاء هو العبادة.
- ساعد من تستطيع مساعدته.
- صلْ رحمك ...حاول بصدق.
- الصدقة تطفئ الخطيئة.
- الحسنة تُذهب السيئة .....ولكن احذر سيئة المعاودة تنال من حسنة التوبة.
بعض النصائح في إدارة رمضان:
أمور لا بدّ منها:
أمور لا بدّ منها:
وقت العمل بالنسبة للعامل.
وقت الدراسة بالنسبة للطالب.
وقت الطبخ بالنسبة لربة البيت.
وقت متابعة الأولاد بالنسبة للوالدين.
وقت المناسبات التي لا تستطيع الفكاك منها.
وقت الراحة من العمل والدراسة والطبخ ومتابعة الأولاد.
وقت النوم.
وأشياء أخرى غيرها....
أخي الحبيب: لن أقول لك دع ذلك كله وفرّغ نفسك لرمضان والعبادة فيه واكتساب الحسنات (مع أنّ هذا أمرٌ طيب) ولكن أنت لا تعيش منعزلاً في جبل لتتفرغ من كل هذا فما العمل؟ وما الحلّ؟
السؤال: كيف تدير وقتك في رمضان من أجل استثمار أفضل؟ هاك بعض المقترحات:
- (إنما الأعمال بالنيات)، فاحتسب في كل ما مرّ ذكره بما أنك لن تسطيع تركه.
- (كل سلامى من الناس عليه صدقة.....حتى اللقمة تجعلها في فم امرأتك)
- عليك بما خفّ حملُه وغلا ثمنه: مثلاً:
- (سبحان الله تملأ الميزان) (سبحان الله والحمد لله تملأ ما بين السماء والأرض) (كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم).
- من نفّس عن مؤمن كربة.
- تفكّر ساعة خير من عبادة سنة (أو كما ورد).
- الوضوء سلاح المؤمن.
- المعصية ترجعك خطوات كثيرة فحاول الابتعاد ما أمكنك حتى لو لم تفعل الطاعة فابتعد عن المعصية.
- من فطّر صائماً كان له مثل أجر...ولو على شربة ماء، ولو على مذقة لبن.
استفد من وقتك:
- روي أن أبا هريرة كان يسبح في 12000 مرة، هل تصدق؟ أنا أصدق، هل تظنّ أنّه كان جالساً في بيته فقط يعدّ تسبيحاته؟
- حاولت الاقتداء ببعض الأئمة في القراءة والمطالعة فقرأت كتباً كثيرة فقط أثناء ركوبي في المواصلات من وإلى الجامعة ثم بعد ذلك من وإلى العمل. (ربما يقولون عنك مجنون ولكن لا تبتئس).
- (عليكم من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يملّ حتى تملّوا).
- لاتظنّ أنك تستطيع القيام بكل الأعمال فتلك أمنية جليلة وعظيمة ولكن ما لايدرك كله لا يترك جله.
- الله وزع القدرات كما وزع الأرزاق، فأي العمل أنت أقدر عليه فأكثر منه وأحسنه ما استطعت، ربما فتح لك في الصلاة ولم يفتح لك في الصدقة أو فتح لك في كثرة الذكر ولم يفتح لك في الصلاة وهكذا فاختر من العمل ما تظن أنك أقدر عليه.
هذه عجالة اسأل الله أن يأجرني أجر كل من يعمل بها أو بشيء منها