الرئيسية
يحدثنا القران الكريم عن سبع سموات وسبع أراضي
وعن أبواب جهنم السبعة
وعن سبع بقرات يأكلهن سبع عجاف وعن سبع سنبلات خضر وأخر يابسات
وسبع ليالي سخرت فيها الريح المهلكة على قوم عاد .
وعن سبعين رجلا جمعهم موسى لميقات ربه ..
كما حدثنا عن السبع المثاني عطية الله لرسوله
وان الله خلق العالم في ستة أيام ثم استوى على العرش في السابع
كذلك في العلوم يتكون الضوء من سبعة ألوان هي ألوان الطيف
والطاقة الكونية سواء من الشمس اوغيرها تخرج من ذرة الهيدروجين في سبع مراحل لتكون له سبع مدارات تقابلها سبع مستويات
والجنين في بطن أمه لا يكتمل نموه إلا في الشهر السابع وإذا ولد قبل ذلك لا يعيش
ثم أيامنا هي سبعة أيام في الأسبوع .
كذلك يقول علماء الحساب إن العدد سبعة عدد عجيب لا يقبل القسمة وليس له جذر تربيعي ولا يقبل التحليل الحسابي فهو في ذاته وحدة حسابية قائمة بذاتها .
كما نجد أن الإنسان له سبع حواس السمع والبصر والشم واللمس والذوق وحاسة الإدراك الزمني وحاسة الإدراك المكاني.
ونجد أن فقرات الرقبة سبع في الإنسان والحوت والزرافة وكذلك القنفذ
وعجائب الدنيا سبع
وغير ذلك كثير وكثير جدا انه رقم جوهري ومهم في بناء هيكل الكون وتكوين الإنسان انه رقم لغز يثير التأمل .
وعن أبواب جهنم السبعة
وعن سبع بقرات يأكلهن سبع عجاف وعن سبع سنبلات خضر وأخر يابسات
وسبع ليالي سخرت فيها الريح المهلكة على قوم عاد .
وعن سبعين رجلا جمعهم موسى لميقات ربه ..
كما حدثنا عن السبع المثاني عطية الله لرسوله
وان الله خلق العالم في ستة أيام ثم استوى على العرش في السابع
كذلك في العلوم يتكون الضوء من سبعة ألوان هي ألوان الطيف
والطاقة الكونية سواء من الشمس اوغيرها تخرج من ذرة الهيدروجين في سبع مراحل لتكون له سبع مدارات تقابلها سبع مستويات
والجنين في بطن أمه لا يكتمل نموه إلا في الشهر السابع وإذا ولد قبل ذلك لا يعيش
ثم أيامنا هي سبعة أيام في الأسبوع .
كذلك يقول علماء الحساب إن العدد سبعة عدد عجيب لا يقبل القسمة وليس له جذر تربيعي ولا يقبل التحليل الحسابي فهو في ذاته وحدة حسابية قائمة بذاتها .
كما نجد أن الإنسان له سبع حواس السمع والبصر والشم واللمس والذوق وحاسة الإدراك الزمني وحاسة الإدراك المكاني.
ونجد أن فقرات الرقبة سبع في الإنسان والحوت والزرافة وكذلك القنفذ
وعجائب الدنيا سبع
وغير ذلك كثير وكثير جدا انه رقم جوهري ومهم في بناء هيكل الكون وتكوين الإنسان انه رقم لغز يثير التأمل .
